نقدم لكم من خلال المقال التالى تحميل اقوى واحدث افلام ومقاطع سكيسس في الجامعة للعام الجديد 2018 ، حيث يمكنك تحميل الجزء كامل او عن طريق مشاهدته اون لاين عبر الانترنت بدون تحميل او تقطيع.
أنا أجلس في حانة الفندق في وسط مانهاتن شرب القهوة مع الكاتب الذي لاول مرة يبلغ من العمر 35 عاما، الذي نشرت مذكراته، جيتينغ أوف: وان ومان's جورني ثرو سيكس أند بورن إديكتيون، الثلاثاء الماضي. هذه هي المقابلة الثانية لجرزة من اليوم. في وقت سابق من صباح ذلك اليوم كانت على نبك تتحدث إلى ميجين كيلي. لم يكن لديها أي مشكلة في إثارة الاهتمام بكتابها، وإذا كانت اللمسات المفعمة بالنساء اللواتي يجلسن بجانبنا هي أي شيء يجب أن تذهب إليه، يبدو أنه من المرجح أن تجمع جمهورا مباشرا.
ومع تقدمها في السن، تحولت عارتها إلى ما تصفه بأنه إدمان جنسي مستهلك بالكامل. وقالت انها تريد قضاء أيام كاملة في السرير استمناء الاباحية. لديهم الجنس دون وقاية مع سلسلة من الرجال انها تريد فقط التقى؛ خراب العلاقات الواعدة لأنها لا يمكن أن تتوقف عن ممارسة الجنس مع أشخاص آخرين. "في بعض اللحظات، مع بعض الشركاء،" التحرر الجنسي "هو بالضبط ما شعرت به"، كما تقول في كتابها. "لكن تلك اللحظات كانت نادرة". التحرر الجنسي هو التمكين. إدمان الجنس لها هو عكس ذلك تماما.
ولكن ما هو بالضبط إدمان الجنس؟ وقد شاع هذا المصطلح في أوائل الثمانينيات ولكنه لم يدرج حاليا في كتيبات التشخيص القياسية للاضطرابات النفسية - وليس الجميع على يقين من أنه مرض حقيقي. الكثير من المشاهير الذكور المشهور، وآخرها هارفي وينشتاين، ادعى أن المدمنين على الجنس، وربما منحهم تمريرة حرة للأعمال الخسيسة.
ويقر غارزا بأنه "هناك خطر حقيقي باستخدام إدمان الجنس لتبرير السلوك السيئ، وخاصة الآن مع كل ما يحدث في هوليوود". ومع ذلك، تقول "من المهم أن نعرف أن ليس كل مدمني الجنس في مواقع السلطة وليس جميع مدمني الجنس يرغبون في الاستفادة من الناس الآخرين وإيذائهم ".
في بعض اللحظات، "التحرر جنسيا" كان بالضبط ما شعرت به. ولكن تلك اللحظات كانت نادرة
وعلاوة على ذلك، يقول غرزا، ليس هناك تعريف سهل للإدمان على الجنس. "كثيرا ما سألت كم ساعة من الأفلام أشاهد وكم من الشركاء لدي. من المفهوم أن الناس يريدون قياس الإدمان لأنه بعد ذلك فإنه من الأسهل لعلاج. ولكن الإدمان على الجنس لا يعمل بهذه الطريقة. لا أستطيع أن أقول فقط "ساعتين من الإباحية يوم واحد على ما يرام ولكن ثلاثة مشكلة"، لأن الجميع يعبر عن حياتهم الجنسية بطرق مختلفة ".
عندما يتعلق الأمر بتجربتها الخاصة، تقول غرزا إنها عرفت أن لديها علاقة مختللة مع الجنس و الإباحية "لأنها كانت في طريقي من الحميمية مع الآخرين. كان يحصل في طريق إنتاجيتي. لقد شعرت بالسوء حيال ذلك طوال الوقت ". وتقول غرزا إنها ستلغي الخطط حتى لا تفوت فرص ممارسة الجنس وتخريب العلاقة بعد العلاقة لأنها تقول إنها" لا تستحق حقا الحب ".
تماما كما لا يوجد تشخيص مباشر للإدمان على الجنس، ويقول غرزا، ليس هناك طريقة بسيطة لعلاج ذلك. غارزا نفسها حاولت العلاجات المختلفة، من الذهاب إلى الجنس والحب المدمنين اجتماعات مجهول (والتي، كما تقول، كانت بأغلبية ساحقة الذكور) للتأمل في العلاج.
سكيسس في الجامعة
إريكا غرزا تقول لي عن أول مرة أنها استمنيت والناس على الطاولة بجانبنا يقومون بعمل شبه جدا من التظاهر بعدم التنصت.أنا أجلس في حانة الفندق في وسط مانهاتن شرب القهوة مع الكاتب الذي لاول مرة يبلغ من العمر 35 عاما، الذي نشرت مذكراته، جيتينغ أوف: وان ومان's جورني ثرو سيكس أند بورن إديكتيون، الثلاثاء الماضي. هذه هي المقابلة الثانية لجرزة من اليوم. في وقت سابق من صباح ذلك اليوم كانت على نبك تتحدث إلى ميجين كيلي. لم يكن لديها أي مشكلة في إثارة الاهتمام بكتابها، وإذا كانت اللمسات المفعمة بالنساء اللواتي يجلسن بجانبنا هي أي شيء يجب أن تذهب إليه، يبدو أنه من المرجح أن تجمع جمهورا مباشرا.
سكيسس في الجامعة مصر
ليس من المستغرب أن يكون هناك شهية لمذكرات غرزا. قد يكون عام 2018، ولكن لا يزال هناك الكثير من السرية والعار حول الحياة الجنسية للإناث. في حين أن نسبة جيدة من الثقافة الشعبية ويبدو أن مركز حول الرجال الرجيج قبالة، الاستمناء الإناث لا يزال موضوعا محرما نسبيا. هناك، يلاحظ غرزا، "يظهر مثل مدينة واسعة وانعدام الأمن التي تصور النساء يشاهدون الاباحية أو الاستمناء، لذلك الأمور تتغير للأفضل" لكنها قليلة ومتباعدة. حتى حركة #MeToo الحالية، التي أشعلت نقاشا حول الأعراف الجنسية، لم تركز حقا على النساء كعوامل جنسية. بل إن فرط الرغبة الجنسية كان مساويا للذكورة السمية.سكيسس في الجامعة العراق
ومن المؤكد أنه لم تكن هناك أي مناقشات صريحة حول هذه المواضيع عندما كان جارزا يكبر. ولد غرزا في عائلة مكسيكية من الطبقة الوسطى ونشأ في ضواحي لوس انجليس. وتقول غرزة، كطفلة شابة في المدرسة الكاثوليكية، إنها كانت واضحة جدا لها "أن الجنس كان من أجل الإنجاب وأي شيء خارج ذلك كان خاطئا أو قذرة أو سيئا". هذا جعل من الصعب بالنسبة لها لفصل العار من المتعة. "في المرة الأولى التي استمنيت شعرت متعة هائلة وعار عار في نفس الوقت. لذلك، أعتقد أنني واصلت البحث عن الحالات التي من شأنها أن تنتج نفس المشاعر في لي لأنني لم أكن أعرف كيفية فصل اثنين ".ومع تقدمها في السن، تحولت عارتها إلى ما تصفه بأنه إدمان جنسي مستهلك بالكامل. وقالت انها تريد قضاء أيام كاملة في السرير استمناء الاباحية. لديهم الجنس دون وقاية مع سلسلة من الرجال انها تريد فقط التقى؛ خراب العلاقات الواعدة لأنها لا يمكن أن تتوقف عن ممارسة الجنس مع أشخاص آخرين. "في بعض اللحظات، مع بعض الشركاء،" التحرر الجنسي "هو بالضبط ما شعرت به"، كما تقول في كتابها. "لكن تلك اللحظات كانت نادرة". التحرر الجنسي هو التمكين. إدمان الجنس لها هو عكس ذلك تماما.
سكيسس في الجامعة الاردنية
ولكن ما هو بالضبط إدمان الجنس؟ وقد شاع هذا المصطلح في أوائل الثمانينيات ولكنه لم يدرج حاليا في كتيبات التشخيص القياسية للاضطرابات النفسية - وليس الجميع على يقين من أنه مرض حقيقي. الكثير من المشاهير الذكور المشهور، وآخرها هارفي وينشتاين، ادعى أن المدمنين على الجنس، وربما منحهم تمريرة حرة للأعمال الخسيسة.
ويقر غارزا بأنه "هناك خطر حقيقي باستخدام إدمان الجنس لتبرير السلوك السيئ، وخاصة الآن مع كل ما يحدث في هوليوود". ومع ذلك، تقول "من المهم أن نعرف أن ليس كل مدمني الجنس في مواقع السلطة وليس جميع مدمني الجنس يرغبون في الاستفادة من الناس الآخرين وإيذائهم ".
في بعض اللحظات، "التحرر جنسيا" كان بالضبط ما شعرت به. ولكن تلك اللحظات كانت نادرة
وعلاوة على ذلك، يقول غرزا، ليس هناك تعريف سهل للإدمان على الجنس. "كثيرا ما سألت كم ساعة من الأفلام أشاهد وكم من الشركاء لدي. من المفهوم أن الناس يريدون قياس الإدمان لأنه بعد ذلك فإنه من الأسهل لعلاج. ولكن الإدمان على الجنس لا يعمل بهذه الطريقة. لا أستطيع أن أقول فقط "ساعتين من الإباحية يوم واحد على ما يرام ولكن ثلاثة مشكلة"، لأن الجميع يعبر عن حياتهم الجنسية بطرق مختلفة ".
عندما يتعلق الأمر بتجربتها الخاصة، تقول غرزا إنها عرفت أن لديها علاقة مختللة مع الجنس و الإباحية "لأنها كانت في طريقي من الحميمية مع الآخرين. كان يحصل في طريق إنتاجيتي. لقد شعرت بالسوء حيال ذلك طوال الوقت ". وتقول غرزا إنها ستلغي الخطط حتى لا تفوت فرص ممارسة الجنس وتخريب العلاقة بعد العلاقة لأنها تقول إنها" لا تستحق حقا الحب ".
تماما كما لا يوجد تشخيص مباشر للإدمان على الجنس، ويقول غرزا، ليس هناك طريقة بسيطة لعلاج ذلك. غارزا نفسها حاولت العلاجات المختلفة، من الذهاب إلى الجنس والحب المدمنين اجتماعات مجهول (والتي، كما تقول، كانت بأغلبية ساحقة الذكور) للتأمل في العلاج.
